الوسم: يحيى السنوار
بوركت عصا السنوار كما بوركت عصا موسي
بوركت عصا السنوار كما بوركت عصا موسي أيقظني استشهاد المجاهد العظيم يحي السنوار في معركته البطولية على أرض غزة.و الآثار المعنوية التي نتجت عنها في صفوف المسلمين و المجاهدين. وأدركت بشكل أفضل دروساً رأيتها في أفغانستان ولم أدرك معناها الحقيقي إلا بعد شهادة يحيي السنوار. ذلك الدرس هو أن البطولة و إظهارها أمام العدو و الصديق في وقت الشدة أهم بكثير من أي نتائج عسكرية تنتج عن الموقف البطولي نفسه أو الخسائر العسكرية التي أصابت العدو. لم يكن سهلا في ذلك الوقت أن أفهم ذلك خاصة و أني كنت شغوفاً بحكم (طيش الشباب) بالنتائج العملية للمعارك و أهمية تحقيق إنتصار ... اقرأ المزيد
عاش يحيى السنوار
عاش يحيى السنوار وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ، فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ . مضي يحيى الحبيب سعيداً غير خائف تاركاً البؤس والخوف لمن يعيشون في عالم واحد من شرار خلق الله من أمثال نتنياهو و بن سلمان و بن زايد و السيسي وباقي الروث اليهودي الذي ينتظر عودة الإسلام مرة أخري ليحرق ذلك الرَوَثْ والعروش التي تحمله. الحزن والخوف لمن يعيش مع أمثال هؤلاء ومع الروث الإعلامي اليهودي الناطق بالعربية ومشايخ الفتنة والضلال وعالم تحكمه ... اقرأ المزيد