الوسم: معاوية

كتيب التاريخ لا يفيد (2): الدولة العميقة

تحديث : تصحيح معلومة تاريخية (15/07/2024). كتيب التاريخ لا يفيد (2) الدولة العميقةو دورها فى نشوء و انهيار دولة المدينة المنورة ، و الأمبراطوريتين الأمويية و العباسية. اهم العناوين : – مروان بن الحكم أول من أسس الدولة العميقة في الإسلام. وأوصل نفسه بها إلى الخلافة.النساء والدولة العميقة في الإسلام– الخيزران أم الرشيد أسست لحكم الجواري في بغداد.– زبيدة زوجة الرشيد تتخير لأبنها الأمين الجوارى الغلاميات.– العباسة أخت الرشيد تسببت في أكبر مذبحة لرجال الدولة في عهده.– القهرمانه ثُمْل تحكم الإمبراطورية العباسية. فحولت قصر الخلافة إلى قصر سئ السمعة. وضاعت القدس و ثغور الشام.   تحميل كتيب التاريخ لا يفيد (2)- ... اقرأ المزيد

لبيك اللهم لبيك (1) .. بيعة يزيد

(لاإله إلا الله وحده ، نصر عبده ، وأعز جنده،  وهزم الأحزاب وحده ، لاإله إلا الله، لا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون). لبيك اللهم لبيك (1) بيعة يزيد جاء في موقع إسلام ويب (إن يزيد أكره الناس علي ان يبايعوه علي أنهم عبيد له ، إن شاء باع ، وإن شاء أعتق ، وذكر له بعضهم البيعة علي حكم القرآن وسنة رسول الله ﷺ فأمر بقتله، فضرب عنقه صبراً). هذه ليست بيعة ولكنها اجبار علي الكفر حتي يقر الناس أنهم عبيد ليزيد ابن معاوية خاضعون لقضائه وقدرة، إن شاء باعهم وإن شاء أعتقهم. فإن باعهم ... اقرأ المزيد

النظام السياسي في الإسلام وعلاقته بالأنظمة الحاكمة اليوم (1)

النظام السياسي في الإسلام وعلاقته بالأنظمة الحاكمة اليوم بقلم/ الدكتور محمد كامل شبير المقدمة: أسست الدولة الإسلامية بعد أن هاجر المسلمون إلى المدينة المنورة، وحكمها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى انتقل إلى الرفيق الأعلى، ثم خلفه الخلفاء الراشدون، وجاء من بعدهم خلفاء آخرون تولوا رئاسة الدولة الإسلامية[1]، ورئاسة الدولة في الشريعة تسمى: الخلافة، أو الإمامة العظمى، وكان رئيس الدولة الإسلامية يسمى: خليفة، أو إماماً، كما كان يسمى: أمير المؤمنين [2]. يقول ابن الربيع: ( الناس مضطرون إلى تدبير وسياسة وأمر ونهي)[3]، فقبل معرفة النظام السياسي في الإسلام؛ يجب التنبيه إلى أن استتباب أمور أي مجتمع بشري؛ لا بد ... اقرأ المزيد

الجهاد بدون توثيق، مصيبة تهدر الاستفادة مِن كثير مِن الانجازات والتجارب

الحمد لله القائل: ” فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ“، والصلاة والسلام على سيدنا محمد أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد الجهاد بدون توثيق، مصيبة تهدر الاستفادة مِن كثير مِن الانجازات والتجارب توطئة منذ انطلاق الثورات الفلسطينية وعلى مدار تاريخها كانت ولازالت تعاني من قلة وجود الثائر الكاتب، فلو تتبعنا كل ما تم كتابته وتوثيقه سنلاحظ أن جله قد كُتب من خلال أكاديميين ومحللين ومتابعين لا مقاومين عسكريين ميدانيين، وهذا خلل كبير لأن أحداث الثورات وتطوراتها يجب أن يكتبها من يعايشها ميدانيًا و يصنع الأحداث ويسطر التاريخ  بتضحياته ودمائه و أوقاته. ولذلك نلاحظ بُعد كثيرٍ من التحاليل والمقالات والمكتوبات عن حقيقة الأحداث ومجرياتها وتطوراتها، ... اقرأ المزيد