الوسم: بدون طيار
فتنة بدون طيار .. و تصريحات بدون معيار السيد “مقتدى الصدر” ينقل خبرات الفتنة من العراق إلى أفغانستان
فتنة بدون طيار .. وتصريحات بدون معيار السيد “مقتدى الصدر” ينقل خبرات الفتنة من العراق إلى أفغانستان – أحد الدواعش الأوزبك هو الذى فَجَّر مدرسة البنات الشيعيات غرب كابل. – سبب سقوط هذا العدد الكبير من القتلى (50 قتيل) ومن الجرحى(100 جريح) هو استخدام نوع خاص من المتفجرات الأمريكية الذى يأتي من تركيا خصيصا لعمليات الدواعش. – فهل يتكرم السيد الصدر بالتحقق من تلك المعلومات من القائد الشيعي “مُحَقِّق” المشارك ــ من إسطنبول ــ فى ملف اغتيالات الشيعة في أفغانستان بواسطة الدواعش!!. – مهمة طائرات الدرونز الأمريكية هي مكافحة الإسلام في أفغانستان. – الرد على العدوان الأمريكي بطائرات الدرونز ، ... اقرأ المزيد
أمريكا وسباق الدم في أفغانستان
أمريكا وسباق الدم في أفغانستان مع اقتراب موعد الانتخابات الأمريكية/ سواء للكونجرس أو الرئاسة/ تتزايد الأخطار على دول العالم. لأن الأحزاب المتصارعة في أمريكا تتسابق على إظهار وحشيتها أمام جمهورها الإنتخابي المتعطش لسفك دماء الآخرين. فهكذا هى قصة حضارتهم، التي قامت على جثث مئة مليون إنسان من أصحاب الأرض الأصليين ومئة مليون أفريقي تم استعبادهم وجلبهم كعبيد لخدمة البرابرة القادمين من أروبا .أ – تتزايد المخاطر بشكل خاص على أفغانستان حيث تضاعفت التهديدات الأمريكية، من أعلى مستويات العسكريين والسياسيين ،السابقين والحاليين . العامل المشترك بينهم هو كراهية الإمارة الإسلامية والتهديد بالعودة إلى احتلال أفغانستان مرة أخرى. ومن أهدافهم منع وصول ... اقرأ المزيد
عواصف أوكرانيا الترابية ومصائب المسلمين المصيرية
عواصف أوكرانيا الترابية ومصائب المسلمين المصيرية الأزمة فى أوكرانيا تسير فى إتجاه يهدد بحرب نووية. فالحضارة الغربية فى حالة هبوط تتصدره الولايات المتحدة، التى تشير التقديرات إلى أنها فى طريق الزوال كقوة عالمية، وكيانها الداخلى يتشقق وقابل للإنهيار خلال سنوات معدودة . دول الغرب فى حالة هبوط إجبارى فى كافة النواحي الإقتصادية والإجتماعية والثقافية والأخلاقية. ولم تعد تصلح للحياة أكثر من ذلك. فالعالم لا يطيقها ولم يعد يتحملها، حتى شعوب الغرب نفسها تبحث عن مخرج . – مسيرة دول الغرب فى إتجاه العداء للإسلام والمسلمين لم تعد كافية . فالعالم الإسلامى فى حالة إستسلام وإنهيار. والمقدسات الإسلامية سقطت فى يد ... اقرأ المزيد