الوسم: النظام السياسي
الاقتصاد و الثورة و الدولة
الاقتصاد والثورة والدولة – احتاجت “ثورة الاستقلال” الأمريكية إلى “ثورة استكمال”ـ أخذت شكل الحرب الأهلية بين ولايات الشمال والجنوب، لتوحيد النظام الاقتصادي ، تحت راية الرأسمالية. وتحويل الملايين من عبيد الأرض (الأفريقيين) إلى طبقة عبيد المصانع، أي العمال المعدمين . – نتيجة المصاعب الاقتصادية ، وتخلف السوفييت في سباقهم الاقتصادي مع المعسكر الرأسمالي. ،استلزم الأمر قيام ثورة {استكمال} قادها الرئيس جورباتشوف عام 1989 . الأمر الذي أدى إلى موت الدولة وتفكك الإمبراطورية الماركسية. – تشهد إيران حربا معقدة (هجينة). بشعارات بعضها ذو وجه ماسوني صريح ، ينادي بحقوق المرأة وحرق الحجاب و التخلي عن الإسلام ذاته . وشعارات أخرى ... اقرأ المزيد
الإمارة وفقه الاقتصاد الإسلامي (الجزء الأوّل)
بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري مجلة الصمود الإسلامية | السنة السابعة عشر – العدد 201-202 | ربيع الأول- ربيع الثاني 1444 ھ – نوفمبر 2022 م. 20-11-2022 الإمارة وفقه الاقتصاد الإسلامي (الجزء الأوّل) الشورى والاقتصاد..ضمانات سلامة المسيرة يكاد الفقر أن يكون كفراً، فهو أساس الاضطرابات في عالم اليوم، وأداة لتوفير عناصر بشرية تشعل الفتن وتنشر الفساد بالأنشطة المدمرة، مثل التجسس والتخريب والتهريب والأعمال غير الأخلاقية مثل السرقة والإفساد في الأرض. الاقتصاد – هو القاعدة التحتية لبنيان الدولة الاقتصاد هو الأساس التحتي الذي فوقه يعلو بنيان الدولة، التي تبدأ بالطابق السياسي ثم الطابق القانوني ... اقرأ المزيد
بعد هزيمتها فى أفغانستان : أمريكا تقود العالم إلى الفوضى الشاملة
بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري مجلة الصمود الإسلامية | السنة السابعة عشرة – العدد 195 | رمضان 1443 ھ – أبريل 2022 م . . 18-04-2022 بعد هزيمتها فى أفغانستان : أمريكا تقود العالم إلى الفوضى الشاملة مرة أخرى فعلتها أفغانستان وأسقطت بجهادها نظاماً دولياً طاغوتياً .فعندما هُزم الجيش الأحمر السوفيتى في أفغانستان سقط الإتحاد السوفيتى وسقط النظام الدولى القائم على قطبين دوليين. كان من المفروض أن تسقط الكتلة الإستعمارية الرأسمالية التى تقودها الولايات المتحدة ، فهيَ جزء من النظام الدولى الذى سقط بإنتصار الأفغان وإنهيار الكتلة الشيوعية وذراعها العسكرى المسمى حلف ... اقرأ المزيد
النظام السياسي في الإسلام وعلاقته بالأنظمة الحاكمة اليوم (1)
النظام السياسي في الإسلام وعلاقته بالأنظمة الحاكمة اليوم بقلم/ الدكتور محمد كامل شبير المقدمة: أسست الدولة الإسلامية بعد أن هاجر المسلمون إلى المدينة المنورة، وحكمها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى انتقل إلى الرفيق الأعلى، ثم خلفه الخلفاء الراشدون، وجاء من بعدهم خلفاء آخرون تولوا رئاسة الدولة الإسلامية[1]، ورئاسة الدولة في الشريعة تسمى: الخلافة، أو الإمامة العظمى، وكان رئيس الدولة الإسلامية يسمى: خليفة، أو إماماً، كما كان يسمى: أمير المؤمنين [2]. يقول ابن الربيع: ( الناس مضطرون إلى تدبير وسياسة وأمر ونهي)[3]، فقبل معرفة النظام السياسي في الإسلام؛ يجب التنبيه إلى أن استتباب أمور أي مجتمع بشري؛ لا بد ... اقرأ المزيد