الوسم: القنابل
غزة : الموت علي الطريقة الشيعية
غزة : الموت علي الطريقة الشيعية ماذا لو أرسل أردوغان سفينة لنقل الأطفال الجرحى من غزة لعلاجهم في تركيا وأعفائهم من تأشيرات الدخول كما فعل مع الإسرائيليين في بداية عمليات الأقصى حين أرسلت بلاده مجموعة سفن سياحية وطائرات لنقل اليهود الفاريين من المعركة . يتمتع نظام أردوغان بعلاقات قوية جدا مع إسرائيل فى كافة المجالات فلا خوف عليه إذا قام بإرسال سفينة ولو سفينة شحن وليست سفينة سياحية لنقل الأطفال والنساء الذين لا يجدون في مستشفيات غزة أي إمكانية للاسعافات البسيطة. – وماذا لو أصر الملك الأردني ذي الهيبة علي الطائرات التي تأتي إلي بلاده حاملة الصواريخ والقنابل لضرب غزة ... اقرأ المزيد
ذات يوم (28) .. استشهاد (كريم)
بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري مجلة الصمود الإسلامية | السنة الثامنة عشر – العدد 211 | محرم 1445 ھ – يوليو 2023 م . 27-07-2023 ذات يوم .. (28) استشهاد (كريم) انتصر الأفغان في صراعهم مع القوى العظمى التي حاولت غزو بلادهم. وكان سلاحهم هو الإيمان الذي لا يقهر، واعتزازهم بالإسلام وبوطنهم الأفغاني الشامخ على مر العصور. لهذا ينتصر الأفغان ويمكن أن ينتصر أي شعب ذو إيمان قوي. فكما يقولون: (الحرب تكسبها الشعوب بينما الجنرالات يكسبون المعارك). أبطل الأفغان أسطورة القنابل العنقودية عندما عاملوها بازدراء وكأنها عاصفة ترابية لا قيمة لها. وبالمثل فعلوا مع ... اقرأ المزيد
إنها أفغانستان أيها الغبي !
بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري مجلة الصمود الإسلامية | السنة السادسة عشرة – العدد 183 | رمضان المبارك 1442 ھ – أبريل 2021 م . 27-04-2021 إنها أفغانستان أيها الغبي ! – على أي رئيس لأمريكا ألا يتمادى في الخطأ، حتى لا يدمر بلاده في أطول الحروب خلال تاريخها القصير. إنها ليست الشرق الأوسط.. إنها أفغانستان أيها الغبي. – تشكيل حكومة مختلطة بين نظام كابول والإمارة الإسلامية، هو مطلب يشمل جميع الشروط اللازمة لإحباط أهداف الجهاد وإعادة أفغانستان إلى وضعية المستعمرة الأمريكية. – العلاقات الجيدة، والموقع المتوسط بين دول الإقليم، يعتبران الملجأ الأول للإمارة الإسلامية ... اقرأ المزيد
مذبحة موسى قلعه، وصمة عار على جبين أدعياء حقوق الإنسان
مذبحة موسى قلعه، وصمة عار على جبين أدعياء حقوق الإنسان أطفالٌ في سنّ الورود كانوا بهجة حيات آبائهم وأمهاتهم، كانوا فرحين جذلين، استحمّوا ولبسوا ملابسهم الجديدة، وزادت فرحة البنات بحناء العرس حيث نقشن ورسمن على أيديهنّ أجمل الرسومات والنقوش، وكان هؤلاء الأطفال يظنّون أنهم سيشاركون حفل عرس، يتمتعون ويرتعون ويلعبون فيه، يأكلون ويتلذذون من وليمة الزفاف، يجرون في الدار من هنا إلى هناك، يهتفون ويمرحون، يجرون مرّة إلى الدار التي فيها العريس والرجال وتارةً أخرى إلى الدار التي فيها العروسة والنساء، هذا ما كان يدور في خلد براعم حفل هلمند. آهٍ يا الله … وفي غمضة العين تبّدلت ... اقرأ المزيد