الوسم: العالم الإسلامى
جهاد البحار .. وتطوير الحرب الجهادية
جهاد البحار .. وتطوير الحرب الجهادية فى سبعينات القرن الماضى، ومع إحتدام معارك الجيش الأمريكى فى فيتنام، ذهب (موشى دايان) وزير دفاع إسرائيل فى حرب(67)، والذى ينسب إليه الإنتصار على الجيوش العربية وإحتلال سيناء والجولان والضفة الغربية من نهر الأردن. – “دايان” ذهب إلى فيتنام فى صفوف الجيش الأمريكى ليتعلم أساليب مقاومة حروب العصابات. فقد توقع حرباً شبيهة بذلك ضد الفلسطينيين. – كانت فيتنام مدرسة غنية بالدروس التى تعلمتها الجيوش و حركات التحرر فى العالم. وتعلمت بعض المنظمات الفلسطينية بعض الشكليات العسكرية والكثير من الشعارات السياسية الرنانة. فكان مصيرها ما نعلمه جميعا . – إنتهت حرب أفغانستان بهزيمة السوفييت بعد ... اقرأ المزيد
مؤتمر الدوحة حول أفغانستان 2
مؤتمر الدوحة حول أفغانستان : السلام المراوغ .. وإتفاقية إحلال السراب (2) – الرؤية الأمريكية / الإسرائيلية للعالم الإسلامى ترى تقسيمه مذهبيا إلى معسكرين متصارعين ، أحدهما سنى متحالف معهما ، والآخر شيعى عدو لهما ولحلفائهما من السنة. والإمارة الإسلامية تضاد تلك الرؤية. – أمريكا ترشح تركيا لدور أكثر نشاطا فى المرحلة الجديدة من حرب أفغانستان ، يتكامل مع دور هندى (وآخر باكستانى) ، للقضاء على أى أمل فى بناء نظام إسلامى . – ما يمكن للهند أن تفعله هو دعم الطاجيك فى أفغانستان ، وإضطهاد البشتون لدفعهم نحو أحضان باكستان كحامى لهم ضمن شريط بشتوني موازى لباكستان . ... اقرأ المزيد
ضباب مفاوضات الدوحة يخفى تراجع قضية الإنسحاب
مكاسب الجهاد .. وهزائم التفاوض : ضباب مفاوضات الدوحة يخفى تراجع قضية الإنسحاب ــ أهم مؤامرات التفاوض هى إستبعاد الإمارة الإسلامية عن أى دور فى أفغانستان ، وفصلها عن قوتها الضاربة ــ حركة طالبان ــ التى سوف تفرض عليها قيادة يختارها خليل زاد وعصابته. ــ ترامب والدوحة يجعلان “المفاوضات” و”السلام” هما القضية الأولى ، ويدفعان بالإنسحاب العسكرى إلى هامش مفاوضات لا نهائية قادمة . -الإمارة رفضت من حيث المبدأ فكرة ذهاب وفد إلى الولايات المتحدة . بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري الثامن من سبتمبر 2019 كان يوما مميزا فى تاريخ أفغانستان الحديث، ويحتاج إلى المزيد ... اقرأ المزيد
تأملات فى الأمن القومي المصري (2 من 3)
تأملات في الأمن القومى المصرى ) مقال كتبته في الإسكندرية عام 2012 قبل انتخاب الرئيس مرسى . منذ ذلك الوقت أحداث جسام وقعت ودماء كثيرة تدفقت فوق أرض الوادى . يتفق الجميع على أن الأمور منذ 25 يناير 2011 وحتى اللحظة (ديسمبر2016 ) تسير من سئ إلى أسوأ، فاليوم دائما أفضل من الغد ، أما الأمس ـ مهما كان أسودا وبغيضا ـ فهو بالتأكيد أفضل من لحظتنا الكارثية وغدنا الغامض المخيف . يظل المقال المذكور صالحا وسارى المفعول ، إلا أنه يحتاج إلى إضافات تستفيد من الأحداث الرهيبة التي وقعت في مصر منذ كتابته وحتى الآن ، إضافات سوف تثرى ... اقرأ المزيد