أراد الشعب إسقاط النظام ، ولكن النظام هو الذى أسقط الشعب . ولم نسمع يوما أن المعارضة قدمت للشعب كشفا بالحساب أو نقدا ذاتيا . ولكنهم بنفس الشعارات ونفس الأساليب يدعونه إلى ثورة ثانية . فما الذى يضمن أن لا نصل مرة أخرى إلى نفس النتيجة؟. فهل هى لعبة كراسى موسيقية بين المعارضة والبيادة حول من يجلس أولا على كرسى الحكم الملغوم بالشروط الإسرائيلية والأمريكية والخليجية ؟؟.
بقلم: مصطفي حامد ابو الوليد المصري
المصدر: موقع مافا السياسي
ولم نسمع يوما أن المعارضة قدمت للشعب كشفا بالحساب أو نقدا ذاتيا
خربو البلد الله يخرب بيوتهم
خير الكلام ماقل ودل